.[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
نور الدين مرسلي واحد من الأبطال الكبار الذين شهدتهم ساحة ألعاب القوى
العالمية. بداية تألق نور الدين كانت في سن 18 سنة خلال بطولة العالم
لألعاب القوة شبان لسنة 1988 حيث احتل المرتبة الثانية في مسافة 1500 متر.
بعد ذلك اختفى قليلا عن الأنظار ليعود بقوة سنة 1990 و يحقق في أول مشاركة
دولية له أحسن توقيت عالمي للسنة في مسافة 1500متر دائما. سنة بعد ذلك، في
1991 حطم الرقم القياسي العالمي ل 1500 متر داخل القاعة بإشبيلية ثم بعد
أسابيع فاز ببطولة العالم في نفس المسافة. بعد ذلك توالت الأرقام القياسية
حيث حطم أرقام 1000 متر داخل القاعة و 1500متر و 2000 متر في الهواء
الطلق. سنة 1992 كانت الصدمة كبيرة في الألعاب الأولمبية بعد احتلاله
المركز السابع بسبب سباق تكتيكي و بطيء جدا جدا. لكنه تدارك الأمر في
أطلنطا 1996 حيث فاز بلقب 1500 متر مستفيدا ربما من سقوط هشام الكروج الذي
كان قد بدأ يبرز نجمه و رشحه الكثير آنذاك للفوز. لكن سنة 1997 كانت سنة
سوداء... فبعد التألق الكبير الذي أظهره الكروج، لم يرد مرسلي المشاركة في
أغلب الملتقيات، حتى جاء الموعد، و التقى البطلان في سباق واحد و كانت
الغلبة للكروج فيما انهار مرسلي تماما. بعدها قلت مشاركاته بشكل كبير
ليعتزل بشكل رسمي بعد أولمبياد 1990 حيث لم يحقق أي شيء..
نور الدين مرسلي واحد من الأبطال الكبار الذين شهدتهم ساحة ألعاب القوى
العالمية. بداية تألق نور الدين كانت في سن 18 سنة خلال بطولة العالم
لألعاب القوة شبان لسنة 1988 حيث احتل المرتبة الثانية في مسافة 1500 متر.
بعد ذلك اختفى قليلا عن الأنظار ليعود بقوة سنة 1990 و يحقق في أول مشاركة
دولية له أحسن توقيت عالمي للسنة في مسافة 1500متر دائما. سنة بعد ذلك، في
1991 حطم الرقم القياسي العالمي ل 1500 متر داخل القاعة بإشبيلية ثم بعد
أسابيع فاز ببطولة العالم في نفس المسافة. بعد ذلك توالت الأرقام القياسية
حيث حطم أرقام 1000 متر داخل القاعة و 1500متر و 2000 متر في الهواء
الطلق. سنة 1992 كانت الصدمة كبيرة في الألعاب الأولمبية بعد احتلاله
المركز السابع بسبب سباق تكتيكي و بطيء جدا جدا. لكنه تدارك الأمر في
أطلنطا 1996 حيث فاز بلقب 1500 متر مستفيدا ربما من سقوط هشام الكروج الذي
كان قد بدأ يبرز نجمه و رشحه الكثير آنذاك للفوز. لكن سنة 1997 كانت سنة
سوداء... فبعد التألق الكبير الذي أظهره الكروج، لم يرد مرسلي المشاركة في
أغلب الملتقيات، حتى جاء الموعد، و التقى البطلان في سباق واحد و كانت
الغلبة للكروج فيما انهار مرسلي تماما. بعدها قلت مشاركاته بشكل كبير
ليعتزل بشكل رسمي بعد أولمبياد 1990 حيث لم يحقق أي شيء..